ITC Academy of London
الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج هي أكاديمية تدريبية قِيميّة، تأسست في المملكة المتحدة، في العاصمة لندن عام 2016. تقدم الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج برامج تدريبية في مجالات متعددة، وبجودة عالية، واحترافية متميزة. تخصصت الأكاديمية في ترسيخ وتعليم مبادئ الكوتشينج من خلال أنشطة الأكاديمية المتنوعة المنتقاة بعناية، والمناهج المميزة المستقاة من أفضل الممارسات التطبيقية، وأحدث الدراسات العلمية. يعتبر تطوير وعي الأفراد غاية أكاديميتنا التي تؤمن بأهمية العمل وتكثيف الجهود لرفع مستوى وعي الفرد، مما سيسهم بدوره في رفع الوعي الجمعي. ونعدّ الشرق الأوسط والوطن العربي، الوجهة الأولى للأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج، نسعى لتغطيته عبر محتوى نوعيّ، ذي فاعلية عالية باللغة العربية والإنجليزية، ساعين إلى التأسيس لبنية مجتمعية متزنة، ودفع العجلة الحضارية والإنسانية إلى مزيد من الرقيّ الذاتي والاجتماعي.
تأسست الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج بفكرة ومبادرة من المهندسة آية خانجي، حيث شغلت - ولاتزال - منصب المديرة العامة للأكاديمية. تسعى الأكاديمية لتقديم خدمات وأنشطة متعدّدة، تسهم في بناء وتطوير طاقات الأفراد والمجموعات، وتلتزم بالمعايير الدولية للجودة والكفاءة، وتكرّس جهودها لتقديم البرامج التدريبية، وبرامج الكوتشينج بأرقى المعايير. كما تسعى الأكاديمية لتحقيق النمو المستمر، والتطور المستدام، من خلال الحرص على تطوير الأفكار، ووضعها في إطار عملي قابل للتطبيق، يعمل على خلق واقع أفضل، يستوعب التنوع والاختلاف ويتعايش معه باحترام. تحترم الأكاديمية الإنسان وحقوقه، وتتبنّى المساواة بين البشر والأعراق والأجناس، وتقّدم أنشطتها لكل الناس في كل مكان دون تمييز.
ومن أهم مبادئ العمل في الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج:
الاحترافية
الالتزام
الجودة في تقديم الخدمات التدريبية
السعي لتحقيق النمو والوصول المتزايد
اعتماد سبل التقنيات المعاصرة
تفخر الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج بفريقها المتكامل من المدربين الخبراء والمتخصصين والأكاديميين، الذين يتمتعون بالأهلية والاحترافية، ويحرصون على تعزيز أسس التمكين لدى المتدربين، تحت إشراف مباشر من المديرة العامة للأكاديمية، المهندسة آية خانجي، منذ تاريخ تأسيس الأكاديمية في العام 2016 وحتى اليوم.
تضم الأكاديمية عديداً من الخبراء في مجالات مختلفة، ممن يشغلون مناصب متنوعة في قطاعات الريادة والإدارة والتدريب ومجال التكنولوجيا وشتى الاختصاصات والمجالات.
يسعى فريق الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج إلى العمل الدائم وترسيخ روح الفريق وقيمة العمل الجماعي لتقديم المعلومات والتدريبات والورشات العملية؛ كلّ ذلك في إطار من المعيارية، والتوثيق، والمنهجية، تترسخ عبرها معلومة مفيدة وفريدة، بتقنية إيصالٍ ملائمة ومبسّطة.
تجمع أكاديميتنا تحت مظلّتها فريقاً رائداً في مجال التدريب والكوتشينج يمتلك خبرات طويلة وقدرات ومؤهلات أكاديمية، تجعله في مصافِّ أفضل الفِرق في هذا المجال، مما يشجع المستفيدين والمتدربين وحتى زملاء المهنة في كل مكان، ويجعلهم يثقون بالأكاديمية وأنشطتها.
يلتزم فريق الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج بالمعايير الأخلاقية، ويحترم التنوع، ويراعي ثراء الثقافات، ويسعى لتقديم أفضل صورة عن الأكاديمية من خلال الامتثال لقواعد ورسالة الأكاديمية.
وينقسم فريق العمل لدينا إلى 3 أقسام رئيسة هي:
الإدارة والإدارة التنفيذية.
التدريب والكوتشينج: ويضم مجموعة من الخبراء والمدربين متعدّدي الجنسيات.
القسم التكنولوجي: ويضم مجموعة من الخبراء والمهندسين المحترفين لتقديم خدمات الدعم الفني على مدار الساعة.
إن الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج هي خيارك الأفضل والوجهة الأولى التي تقدِّم لك المعارف والخبرات من خلال أجود البرامج التدريبية المعدَّة بعناية.
ما الذي يميز الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج؟
الالتزام: تلتزم الأكاديمية بالمعايير الدولية ومعايير الجودة، مع التزام منهجي وموضوعي بأخلاقيات العمل والتدريب ومعاييره .
الجودة: حيث نسعى لتحقيق الجودة في طرح المعلومات وتوثيقها وتحسين طرق التوصيل والتلقي.
الاحترافية: وهو ما ينعكس على جميع أعمال الأكاديمية من خلال برامجنا التدريبية وأساليبنا وأنشطتنا المتنوعة.
القيمة: نعمل في الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج بقِيَم أخلاقية نسعى لترسيخها، ومن أهمها رفع الوعي الشخصي للمتدربين ومساعدتهم قبل الخوض في سوق العمل.
النمو: نسعى لإيصال المعلومات والمعارف لأكبر عدد ممكن من المستفيدين، عبر التوسع والتحسين المستمر لبرامجنا كمَّاً ونوعاً.
الدعم المتواصل: نلتزم في الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج بتقديم الدعم المتواصل خلال فترة الدورة والامتحان وحتى ما بعد التخرج.
منافع مميزة: الحصول على منافع مميزة بممارسة مهنة لايف كوتشينج على الصعيد الشخصي والعملي.
لأنّ مساعدة الإنسان شغفٌ لدينا، كل إنسان مهما كان جنسه وعرقه ولونه، من هنا تنبني رسالة الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج على أسس راسخة للتدريب والكوتشينج، إذ نسعى لمساعدة الأفراد والمجتمعات لأخذ زمام المبادرة بتحسين أساليب حياتهم -بشجاعة- نحو الأفضل.
تقدم الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج البرامج التدريبية في مجالات متعددة وبجودة عالية واحترافية متميزة، حيث تخصّصت الأكاديمية في ترسيخ وتعليم مبادئ الكوتشينج، من خلال أنشطة الأكاديمية وبرامجها التدريبية التخصصية. فيما نَعُدُّ تطوير وعي الأفراد غاية الأكاديمية التي تؤمن بأهمية العمل الجادّ المستمر، وتكثيف الجهود لرفع مستوى وعي الفرد، ليسهم بدوره في رفع سوية الوعي الجمعي.
ينبع المنطلق الفكري للأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج من الإيمان بوحدة الروح والعقل والجسد. وتهدف الأكاديمية من خلال هذه الفلسفة لخلق شعور من الرضى والسكينة، وتحقيق السلام والطمأنينة الداخلية لدى الإنسان. كما نسعى لترسيخ فلسفتنا، وتعزيز احترام أفكارنا ومنطلقاتنا الفكرية، التي نسعى من خلالها لمجتمع أفضل.
تقدم الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج البرامج التدريبية في مجالات متعددة وبجودة عالية واحترافية متميزة، حيث تخصّصت الأكاديمية في ترسيخ وتعليم مبادئ الكوتشينج، من خلال أنشطة الأكاديمية وبرامجها التدريبية التخصصية. فيما نَعُدُّ تطوير وعي الأفراد غاية الأكاديمية التي تؤمن بأهمية العمل الجادّ المستمر، وتكثيف الجهود لرفع مستوى وعي الفرد، ليسهم بدوره في رفع سوية الوعي الجمعي.
تسعى الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج لتحقيق النمو المستمر، والتطور المستدام، وبناء القدرات، ويتجسّد ذلك في 3 جوانب:
تحقيق النموّ المعرفيّ وتطوير المعلومات وجودتها.
السعي لتحقيق التطور والنمو في وسائل وأساليب التدريب والكوتشينج
التركيز على النمو الشخصي عند المستفيدين والمتدربين وتحقيق أكبر استفادة لهم
تسعى الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج لرفع الوعي لدى الأفراد والمجموعات، وتعمل على توفير المعارف والمهارات والمعلومات اللازمة لذلك، عبر استخدام تقنيات الكوتشينج لرفع مستويات الوعي الذاتي والمجتمعي، وبناء دعائم مستقرة لمجتمع متزن متكامل؛ فالوعي هو الوسيلة التي ترتقي بها المجتمعات... وهو ما نسعى لتحقيقه.
الدعم هو قيمة أساسية للأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج، حيث تعمل الأكاديمية من خلال برامجها لدعم الأفراد بشكل عام، والمستفيدين من خدماتنا بشكل خاص، سواء أكانوا من المستفيدين من جلسات الكوتشينج الفردية، أو من المتدربين المنتسبين للأكاديمية من خلال مجموعات دعم ومتابعة خلال فترة الدراسة والتدريب وما بعدها.
تعدّ المشاركة من أهم أساسيات الكوتشينج، وتحرص الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج على إتاحة الفرصة للمتدربين للمشاركة، بحيث توصل رسالة ملؤها دعم المساواة لجميع المستفيدين من برامجنا التدريبية.
تسعى الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج لتحقيق التميز من خلال تقديم محتوى قيّم بطريقة ابتكارية، يحقق الجودة المرجوّة باحترافية عالية. إن الجودة هي الوسيلة الأفضل التي يتحقق من خلالها التميز، حيث نسعى لتقديم المعارف والمعلومات وفق معايير عالية، من خلال برامج التدريب والكوتشينج المميزة والاستثنائية.
تحفيز أكبر عدد من الأفراد في كل مكان في العالم لاكتساب الشجاعة لتغيير حياتهم نحو الأفضل، وتحقيق طموحاتهم، مما يجلب لهم مزيداً من السعادة والرضا والرفاه، من خلال إيجاد المعنى لحياتهم، ومساعدة من حولهم للمساهمة في رفع وعي المجتمعات، انطلاقاً من إيماننا المطلق أننا متصلون بعضنا ببعض، وبالتالي كي نعيش في عالم أفضل.
وبهذا يمكننا القول: إنّ الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج هي المكان المناسب لتغير حياتك نحو الأفضل، وهي يد المساعدة التي تقدِّم لك فرصة بناء مستقبل وحاضر جديدين، كما أنها الدليل الذي يقودك نحو التغيير الشخصي باتجاه صحيح.
نودّ أن نكون طريقك الذي يبدأ بالتغيير وبناء القدرات، ثم يبلغ بك مراتب السلام الداخلي والسكينة والرضا. ونحرص على إيصال المعلومات والمعارف، ودعم الأفراد في المجتمع، وتحفيز الناس لإكسابهم القدرة على التغيير وبناء قدراتهم وتحقيق طموحاتهم وبناء السلام والطمأنينة في دواخلهم.
إنّ مساعدة الأفراد ودعمهم وتقديم المشورة والمعرفة والنصح لهم وبناء القدرات الفردية، من شأنها أن تُسهم في رفع وعي المجتمع، وتدفع عجلة التنمية الحضارية. لذلك تسعى الأكاديمية لتحقيق الرفاه والرضى لدى الأفراد، ومساعدة المجتمع، حتى نعيش في عالم أفضل.
نشر ثقافة الكوتشينج وجعلها جزءاً من عقلية كل إنسان، لأنها تصنع الفرق والتمييز.
إن التدريب والكوتشينج وبناء القدرات، هي جزء مهم من رؤية الأكاديمية الدولية للتدريب والكوتشينج، لذلك نسعى لإيصال ثقافة التدريب والكوتشينج إلى كل إنسان، كما نسعى لبناء قدرات الأفراد وترسيخ الكوتشينج كجزء من ثقافة الفرد والمجتمع، ومن خلال هذه الرؤية نصنع الفارق عبر مساعدة الأفراد وتطوير مهاراتهم لقيادة حياتهم وتغييرها.
علاقة متميزة ومتفردة بين المدرب (الكوتش) والمستفيد، سِمَتها التواصل الفعال.
التقبل، وعدم التسرع بالحكم، ورفع مستوى الوعي الإنساني.
التشجيع على تحمُّل المسؤولية للوصول إلى نسخة أفضل.
لا يوجد قوالب جاهزة في الكوتشينج، إنما يختلف ذلك وفقاً لكل فرد واحتياجاته.
المشاركة والشعور بالمسؤولية.
كل إنسان لديه القدرة على إيجاد الحلول بداخله.
ثمة اختيارات واحتمالات متعددة في كل وقت.
مساعدة المستفيد لاكتشاف تحدياته الخاصة، وتحويل نقاط القوة لديه إلى واقع يومي مريح.
دعم المشتركين بالجلسات لتحقيق أهدافهم.
